Thursday, November 5, 2009
Wednesday, October 7, 2009
Hanin
اشتاق للوطن
يا غربة الزمن
يا دمعة الغريب
اشتاق للوطن
اشتاق للحسين
اشتاق للاديب
باللة خبرينى
لماذا طال انيني
هل من عود قريب
ام حنون كنت
دوما في القلب عشت
حبيبة كل حبيب
باللة خبريني
قد طال صبري يا ام
هل زلت تذكرين
اشتاق للحسين
اشتاق للعباس
اشتاق للغريب
يا دمعه المقهور
يا اهة المظلوم
يا لوعة المهزوم
اشتاق و الزمن
لم يرحم الالم
فى صرخة الغريب
الشوق للوطن
التيه في الوطن
الغربة فى الوطن
قسما يا سيافي
سافيق من غفوي
و احل اوثاقي
قسما يا جلادي
و عز اجدادي
لاحرر الوطن
ولاعلن للزمن
حنيني للوطن
الحر لا الاسير
© SAYED
Tamam al tamam
ما دام العباد في غفله ونيام
ما دام الشباب بيلفوا في طاحونة
مادام الاباء بيبوسوا الايادى
و يطيعوا الكلام
و يصحوا الليالي
يحلموا
بسترة البنات
و رحمة ابونا
وعز شداد
امور البلاد
تمام التمام
مولايا الامير
سعادة الوزير
جلالة الملك
فخامة الرئيس
سيدي السلطان
يا سلطة الخصيان
من طنجة لعمان
يا هفوة التاريخ
في جزيرة العرب
اللة يرحم نزار
و الشهدا في المزار
يا مدمنين بترول
امتي الرجولة تعود
امتي الجبن يزول
يا امة الرسول
بعنا الشرف بدولار
سيداتي و ساداتي
لقد حصلنا علية
لو كان يقولها علي
او يحي او مخيمر
كان اشرف يا بشر
ما يقولها لينا بريمر
لو كل شاب قام لعزة الوطن
و اعلن الصدام
مع ظلمة السلطان
ما ذلنا صدام
و بقية العفن
تكيةالسلطان
و كل البشر تنابله
سعادتة اصلة اسد
بيورث الدولة
يا فرحة الاشبال
في امة العرب
اشبال ابناء اسد
و الام طبعا لبؤة
و التاني لا كرامة و لا شر
جهز ابو عرام
لوراثة الوطن
لكن الخواجة اعترض
قام كدب الخبر
و جلالة الخدام
ها يغير القران
و يغير جلدة كمان
لحماية المملكة
اللة يرحم عثمان
الفتنة ما انتهت
انا نفسي اسال سؤال
هو احنا عايشين ليه؟
نبكي علي الاطلال
و المجد اللي مضى
و نحارب الكفار
بالفتوى و الدعا
امتي نصنع تاريخ
و نغير الضلال
و نحكم نفسنا؟
امتي نولع البترول
و نزرع ارضنا؟
امتي نرجع رجال
و نوحد ربنا؟
اللة يرحم جمال
اخطاء و لا الجبال
لكن الحق يقال
مات زى ما عاش
بطل
اية رايكم في كلامي؟
تمام التمام؟
شوية كلام
و شبعنا كلمنجية
عذرا يا اسيادى
مانا برضة في العملية
اخترت اسيب الوطن
و اهرب من المسؤلية
كلامي صرخة الم
مكبوتة في صدر امم
في شعوبنا العربية
لا في امل فيهم
و لا في امل فية
كلامي لولادي وولادكم
و لجيل حتما يتولد
و معاه شمس الامل
لكرامه و حريه
© SAYED
Subscribe to:
Posts (Atom)
